مُعْجَمٌ مُفَصَّلٌ لِكَافَّةِ اَلْمُصْطَلَحَاتِ اَلَّتِي يَحْتَاجُهَا طَالِبُ اَلْعِلْمِ اَلشَّرْعِيِّ وَمِنْ بَعْدِهِ اَلْبَاحِثُ اَلْمُجَرَّدُ وُصُولاً إِلَى اَلْمُفْتِي وَالْقَاضِي .
مُعْجَمٌ قَائِمٌ عَلَى فِكْرَةِ عَرْضِ اَلْمُصْطَلَحِ بِذَاتِهِ وَرَبْطِهِ بِالْمُصْطَلَحَاتِ اَلشَّبِيهَةِ بِهِ ، وَقَدْ رُوعِيَ فِيهِ اِحْتِرَامُ اَلْحِرَفِ دُونَ اَلدُّخُولِ فِي تَفْصِيلَاتِهِ ، فَمَثَلاً حَرْفٌ ( أ ) تَمَّ تَرْتِيبُ اَلْمُصْطَلَحَاتِ تَحْتَهُ عَلَى أَسَاسِ اَلْحِرَفِ اَلتَّالِي دُونَ مُرَاعَاةٍ لِحَالَةِ حَرْفٍ ( أ ) نَفْسُهُ مِنْ حَيْثُ اَلْهَمَزَاتُ ، فَلَا يُعْتَدُّ بِكَوْنِهِ ( أ – إِ – ا – آ – ؤ – ئ ) وَهَكَذَا .
نَفْعُنَا اَللَّهُ وَإِيَّاكُمْ بِهِ وَجَعْلِهِ فِي مِيزَانِ حَسَنَاتِنَا يَوْم نَلْقَاهُ .
وَيُمْكِنَ مُطَالَعَةَ اَلْمُصْطَلَحَاتِ بِالضَّغْطِ عَلَى اَلْحِرَفِ اَلْمَطْلُوبِ فِي اَلْقَائِمَةِ اَلتَّالِيَةِ :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق