الصفحات

تحميل وطباعة هذه الصفحة

Print Friendly and PDF

بحث هذه المدونة الإلكترونية

اَلْجَامِعَ لِمُصْطَلَحَاتِ اَلْفِقْهِ وَالشَّرَائِعِ

مُعْجَمٌ مُفَصَّلٌ لِكَافَّةِ اَلْمُصْطَلَحَاتِ اَلَّتِي يَحْتَاجُهَا طَالِبُ اَلْعِلْمِ اَلشَّرْعِيِّ وَمِنْ بَعْدِهِ اَلْبَاحِثُ اَلْمُجَرَّدُ وُصُولاً إِلَى اَلْمُفْتِي وَالْقَاضِي . 

مُعْجَمٌ قَائِمٌ عَلَى فِكْرَةِ عَرْضِ اَلْمُصْطَلَحِ بِذَاتِهِ وَرَبْطِهِ بِالْمُصْطَلَحَاتِ اَلشَّبِيهَةِ بِهِ ، وَقَدْ رُوعِيَ فِيهِ اِحْتِرَامُ اَلْحِرَفِ دُونَ اَلدُّخُولِ فِي تَفْصِيلَاتِهِ ، فَمَثَلاً حَرْفٌ ( أ ) تَمَّ تَرْتِيبُ اَلْمُصْطَلَحَاتِ تَحْتَهُ عَلَى أَسَاسِ اَلْحِرَفِ اَلتَّالِي دُونَ مُرَاعَاةٍ لِحَالَةِ حَرْفٍ ( أ ) نَفْسُهُ مِنْ حَيْثُ اَلْهَمَزَاتُ ، فَلَا يُعْتَدُّ بِكَوْنِهِ ( أ – إِ – ا – آ – ؤ – ئ ) وَهَكَذَا .
نَفْعُنَا اَللَّهُ وَإِيَّاكُمْ بِهِ وَجَعْلِهِ فِي مِيزَانِ حَسَنَاتِنَا يَوْم نَلْقَاهُ .

وَيُمْكِنَ مُطَالَعَةَ اَلْمُصْطَلَحَاتِ بِالضَّغْطِ عَلَى اَلْحِرَفِ اَلْمَطْلُوبِ فِي اَلْقَائِمَةِ اَلتَّالِيَةِ :

أبتثجحخدذرزسشصضطظعغفقكلمنهـوي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق